रावद मुग़र्रस
al-Rawd al-Mugharras fi Fadaʾil al-Bayt al-Muqaddas
शैलियों
ذلك القميص فمن ثم قال إني لأحد يحيى يوسف قال الكلي وكان أهله لمحوا من سبعين إنسانا لولا أن تفندوني تسفهوني ويسنده إلى أبي الحن علي بن أحمد الواحدي قال ثم إن يعقوب أقام بمصر بعد موافاته بأهله وولده أريعا وعشرين سنة بأغبط حال وأهنا عيش إلى أن حضرته الوفاة فأوصى إلى يوسف أن يحمل جده إلى الأرض المقدسة حتى يدفنه عند أبيه وجده فعل يوسف ذلك وفي كتاب الأنس عقب كلامه الالف عمر يعقوب مائة وسبع وأربعون سنة المقعد الحادي عشر في فكر شيء من قصة يوصف وعصفته وسنه عند لفراقة لليعقوب ومدة غيبته وعمره وكم بينه وبين موسى عليهما السلام في كتاب الأن بسنده إلى ابي هريرة قال مئل رسول الله من أكرم الناس قال أتقاهم لله عز وجل قالوا يا رسول الله لي عن هذا نألك قال فإن أكرم الناس يوسف نبي اه بن نبي اه بن نبي الله بن خليل الله قالوا يا رسول الله لي عن هذا نسألك قال فعن معادن العرب تسألوني قالوا نعم قال الناس معادن خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا وبسنده إلى أبي هريرة قال قال رسول الله إن الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم ولو لبثته في السجن ما لبث يوصف ثم جاء في الداعي لأجبت ويسنده إلى أبي الحسن علي بن أحمد الواحدي في قوله إني رأيت أحد عشر كوكبا والشمس والقمر قال المفسرون رأي يوسف ذلك وهو ابن اثني عر سنة وكانت الكواكب في التأويل إخوته والشم أمه والقمر أبوه قال الحن ألقي في الجب وهو ابن اثنتي عشرة سنة ولقى أباه وهو ابن ثمانين سنة ولبث في الجب ثلاثة أيام وبسنده إلى أيوب بن مويد عن أبي شوذب قال لما ألقي يوسف في الجب قال حسبي الله ونعم الوكيل فكان الماء آسنا فصفا وكان ملحا فعذب بسنده إلى محمد بن ملم الطائفي لا ألقي يوسف في الجب قال يا شاهدا غير غائب ويا قريا غير بعيد ويا غالبا غير مغلوب أجعل في فرجا ما أنا فيه قال فما بات وقال الحسن غيابة الجب قعره وقال قتاده أسفله والغيابة كل غيب شيئا وستره الغيابة حفرة القبر لأنها تغيب المقبور والجب مهو الركية التي لم تطأ والمعنى اطرحوه في موضع طظلم من
पृष्ठ 303