रद्द इच्तिरादात
رسالة في رد الاعتراضات على كتاب الفصول
शैलियों
قال كم هي الأغراض والمقاصد؟ التي ينظر فيها عند المداواة عشرة أولها الغرض المقصود إليه بدلالة نوع المرض فيه أن نعم؟ من هذا الغرض معرفة نوع المرض فالعباه؟ مشعره؟ غيره وصار قوله في الغرض الرابع من العشرة وهو المأخوذ من المزاج الحادث على غير المجرى الطبيعي زائدا لدخوله في جملة مفهوم نوع المرض.
[commentary]
واعلم أن المقاصد التي ينظر فيها عند المداواة أكثر من هذه فإن من جملتها النظر في قوة الدواء والغذاء وكميتها واختيار كل واحد منها وحس؟ باليغة؟ واختيار وقت باستعمال كل واحد منها وغير هذه.
[commentary]
قال كم هي أجناس الأدوية أربعة أن منها ما لا يغيره البدن وهو يغير البدن كجنس الأدوية القتالة وهذه الأدوية تقتل؟ إما بالحرارة بمنزلة سمى؟ الافاعى؟ أو بالبرودة بمنزلة الافيون؟ فيه أن الأفيون من الباردة بالقوة وهو بقول فيها هو بالقوة أن الشيء الذي بالقوة يقال إذا كان شيئا موجودا إلا أنه لم يصر بهد؟ في الحال التي يوصف بها لكنه يمكن أن يكون، وذلك إما بأن يتغير أو يتكون فالأفيون الآن؟ من باب ما يتغير وهذا يناقض.
[commentary]
يح قال كم صارت أجناس الأدوية أربعة، وقال في جملة ذلك وإن كان البدن أقوى منه حتى بحيله ويشبهه بجوهره يعني ؟ عدا؟ فيه السؤال عن علة انحصار الأجناس الأدوية في أربعة فجعله في الجواب الغذاء قسما منها غير صحيح.
[commentary]
لط قال لم صارت الخم؟ إذا فردت إلى داخل البدن أسخنته وإذا لقيته من خارج لم تسخنه فيه الخم؟ مسخنة إذ هي حارة بالقوة ولا يقال فيما هو حار بالقوة أنه غير مستخن لظاهر البدن.
[commentary]
अज्ञात पृष्ठ