عمر «١» هجر إبنا له إلى أن مات.
١٨٣- قيل للمغيرة بن شعبة «٢»: إن بوابك يأذن لأصحابه قبل أصحابك، فقال: إن المعرفة لتنفع عند الكلب العقور «٣» والجمل الصؤول «٤» فكيف بالرجل العقول «٥»؟.
١٨٤- عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر الطيار:
أنّى يكون أخا أو ذا محافظة ... من كنت من غيبه مستشعرا وجلا
إذا تغيب لم تبرح تظن به ... سوءا وتسأل عما قال أو فعلا
١٨٥- بعض القرشيين:
إذا ما كنت متخذا خليلا ... فلا تجعل خليلك من تميم
بلوت صميمهم والعبد منهم ... فما أدنى العبيد من الصميم «٦»
١٨٦- عبد الله بن العباس الطالبي «٧»:
علي لأخواني رقيب من الصفا ... تبيد الليالي وهو ليس يبيد
يذكر فيهم في مغيب ومشهد ... فسيان عندي غيّب وشهود
١٨٧- دع مصارمة أخيك وإن حثا التراب في فيك.
١٨٨- يحي بن علي المنجم «٨»: