ليل يواصله بضو تهاره.
يقظان ليس يذوق نوم الشوةم (124و) لايتصلح السلطان الا شدءة* تشى البريء بفضئل ذتب المثجرم منمت نهايثك النفوس حديثها بالامر تكرهته وان لم تشلم ونعجت من حزقم السياسة مفجا فقت مذهه الذي لم يفهمء قال آبو بكر: وأنشدنا هذه الأبيات محمد بن يزيد المبرد لاشجع وقال : لا أعرف في وصف ضاحب شرطة احسن من هذه الابيات : وقال : وهي قصيدة لأشجع السلمي أولها : لمن المنسازل مثل فلهثر الأرقم قدمت وعهدأنيسها لم يقعدم (129) وكانت ولاية ابنى رائق للشرطة بمشورة من مؤنس المظفر بهما وفدم في غرة شهر ربيع الاول ياقوت من فارس، فخلع عليه المقتدر بالله لتقلده الحجبة، وعلى ابته أبي (130) الفتح، وخلع على ابنه محمد بن ياقوت الذي كان معه بفارس وطوق وسو2ر (131) بسبب هزيمته السجتاتية بكرمان ،(ولايقاعه بقوم (14ظ) يعرفون بالققص في جبال كرمان، وقدر منهم على ما لم يقندر عليه احد قبله (4122* وخلع على ابن العمر وقلد كور جنذ سابور : وقطربل ومسنكن ، وخلغ على ابي ضفوان بن الفارقي وقلد طريق.
ز
पृष्ठ 39