मिस्र की आदतों, परंपराओं और अभिव्यक्तियों का शब्दकोश
قاموس العادات والتقاليد والتعابير المصرية
शैलियों
أحسن في قوله وأجمل
وقال لا بد من طلوع
فكان ذلك الطلوع دمل
والمصريون يسمون الدمل والخراج طلوعا وربما عددته أول روائي مصري، فقد كان يؤلف الروايات تمثل في خيال الظل وبقي بعضها إلى اليوم.
ابن رابية أو أولاد رابية:
كانوا أسرة معروفة في القاهرة، وكانوا يدعون في الأفراح وتكون من لياليها ليلة يقال لها: ليلة أولاد رابية، وكان عملهم إرهاصا للتياترو والتمثيل، فكانوا في ليلة يمثلون رواية من الروايات، ولكن مع الأسف كان تمثيلهم مبتذلا، فهم ينطقون بأقبح الألفاظ ويأتون بأفحش الأعمال ويشمئز من منظرهم وكلامهم ذو الذوق السليم، وقد انقرض هؤلاء وحل محلهم السينما والتمثيل، ومثلهم في ذلك أحمد الفار المشهور، فكان أيضا يأتي بأعمالهم.
ابن كباية:
الكباية الكوب التي تشرب فيها الخمرة، وكثيرا ما يقال هذا القول للتفاخر فيقول الرجل: أنا ابن كباية وكثيرا ما يدلون به على شدة الصداقة فيقولون: نحن أولاد كباية، أما ابن الحشيش والمعجون ونحو ذلك فيقال: ابن كيف، وهو لذلك يتظاهر بالرقة واللطف.
وسواء ابن الكيف أو ابن الكباية فهما يكرهان أن يجلس معهما أحد على غير كيفهم، ولذلك يتنادر أهل المجلس سواء في السكر أو في الحشيش على من لم يجارهم فمثلا يقولون لبعضهم تنكيتا على من لم يفعل فعلهم، وفي أثناء الكلام ينظرون إليه «شال الحمام، حط الحمام» تعريضا له بالخروج، ويقولون: «قالوا للجندي عزل رمى قاووقه» أو «دهده يا سيدي هي لازقة بغرا» أو «دستور يا سيادي.»
ابن نكتة:
अज्ञात पृष्ठ