130

============================================================

لميقع منه ممعصية فكيف والخوف حاسل له ومن ههنا تبين فساد قول المربين ان لوحرف امتناع لامشتاع والصولب انها لا شرض لها الى امتناع الحجواب ولا الى ثبوته ولفا لها تعرض لانتام الشرط فان لم يكن للجولب سبب سرى ذلك الشرط لزم من لشنمائه اشفلؤه ولن كان له سبب آغر لم يلزم من كشاح اتفاء الجواب ولاثبوع مثل الولم يخف الله لم يعمه الانر الثانى ممادلت عليه لوفى الشال المذكور ان ثبوت المشيية متلزم لثبوت الرفع ضرودة ان الشيثة سبب والرفح مسبب وهذان الشيان قد تفمتهما العبانة المذكورة الثانى ان يكون حرف شريد فى المتقبل فيقلل فيها حرف شرط مرادف لان الالنها لا تجزم كقوله تعالى ولييش الذين لوتركوااى ان يتركوا ولقول الشاعر ولو تلتن اصد آؤنا بسد موشاء اللالث ان يكون حرفا مصدرها مرادفا لأن الا انها لا تنصب وآكثر وقوما بعد وا نحو ودوا لوند هن اويود لمحويود لمدهم لويهر واكثرهم لايلبت هذا القسم . للراج ان يكون لانمنى نحو ظلر ان لاكرة فتكون من المؤمثين اى قليت لناكرة قيل ولهنا نمب فكون فى جوابها كما اتمب فاقوذ فى جواب ليت فى قوله تعال باليتنى كنت مسهم فافوز ولا دليل فى هذا لجواز ان يكون النصب فى فافوز مثله فى قوله ابس عباة وتفرعينى * احب الى من لبس الشفوف ولوله تصالى لوير سل رسولا . الخلس ان يكون لامرض نحو لو تتزل عندنا قصيب راحة ذكره فى التسيل وذ كرلها ان هشام الضمى معنى آغروهولن متكون للتقليل نحوتصد قوا ولو بظلف عرق واقوا النارولو بشق تمرة ({ الوع السادس) ماباق على سبعة لوجه وهوقد، فاعدا وجهها ان يكون اسما بمنى

पृष्ठ 130