नुज़हत मुक़्लतैन

इब्न तुवैर d. 617 AH
132

नुज़हत मुक़्लतैन

शैलियों

============================================================

يزقة العقلثن ف أخبار الدولثث وفى اثناء ذلك قدم الذى كان سيره الآمر إلى اليمن بالمكاتبات فى طلب الشخص المسير إليها من جهة المأمون وأحضره معه الى القاهرة وهو على جمل مشوه(5). وكان من أهل المعرفة، وذكر أنه كان يقول وهو على الجمل: والله ما باليت ولا التقيت، فأذخل خزالة البنود . فقتل الجماعة فى تلك الليلة وأخرجوا وصليوا ظاهر القاهرة(1) .

(الأمر يفكر ف غزو المشرق) كان الآمر تحدثه نفسه بالسفر إلى المشرق والغارة على بلاد بغداد ، واستعمل للسفر سروخا خالية القرابيص مجؤقة وبطنها بصفائح قصدير فجعل فيها ماءا وفى كل منها مفتوح مقدار جواز صفارة فيه، فاذا دعت حاجة فارسه الى الشرب شرب، وجعله يحمل مقدار سبعة أرطال وعمل عدة مخالى الخيل من الدياج: ( وقال فى ذلك : ( الطويل) ذع اللؤم غنى لست منى يموثق فلائد لى من صتذمة المتحقق 1 واسقى جيادى من فرات ووجلة وأجمع شمل الدين بعد تمزق )157 5) ف: منشود به والمثبت من الخطط (1) ابن الفرات: ناريخ 2071 وقارد لبن ميه: أخحبار 112 والاتعاظ 2: 208و، اطقربرى: الخطط468-144 وأها العاسن: الجوم: 196. وقذ 480 اتعاط الحتفا 3 121 - 122 أوردت هذه المعادر الببنين اللذين فالهما الأمر (14ان الفرات: ناري : 15 و فى هذه المناسبة والتى سقطت من نص ابن المفرد: الخعلط 418 3: 291 العلوئر كما نقله ابن الفرات

पृष्ठ 132