नुज़हत मुक़्लतैन

============================================================

4 اين العلويه القيسران وعمل له فى هذه الأيام بالحاقانية()، وكانت من خاص الخليفة، قصرا

من ورد . فسار إليها يوما وخحدم بضيافة عظيمة . فلما استقر هناك خرج إليه 6 أمير يقال له حستام الملك ، من الأمراء الذين كانوا مع الموتمن اخى المامون وتخاذلوا عليه، فوصل الى الخاقانية وهو لابس لامة حربه(1) والتمس الوصول بين يدى الخليفة(3)، فاستثقل ما جاء به فى ذلك الوقت مما ينافى ما فيه ( الخلينة من الراحة(8) والنزهة، فحيل بينه وبين متصوده . فقال لجماعة من حواشى الخليفة : أنقم منافقون على الخليغة إن لم اصل إليه وهو [،200] يطالكم بذلك ويعاقبكم . فأطلعوا الخليفة على امره وحليته بالسلاح وقوله، قأمر باحضاره . فلما وقعت عينه عليه قال : يا مولانا، لمن تركت اعداءك 0 يعنى المأمون وأخاه المؤتمن - هذا والعهد غير بعيد ، البنت الغدر(12؟ فما أجابه إلا ودو على ظهور الرماويج اله) من الخيل . فلم تمض ساعة إلا ودو (0 بالقصر يمضى إلى مكان اعتقال المأمود وأخيه، فما صسدق أن يلقاهما على حالمما(6)، فزادهما وثاقا وحراسة().

) الطد : بين هديه - بعنى الخليفة الاف : ماهافى اخلفة فيه من الراعة4) العده ساقط منن 15 الخلذ : وهو راكب ،ف : إلا عل. (4) ماقطة من الحلعذ ول: وجدهمها عل حالهما 1، ان الجيعان: النحفة انسية 1 (11 الخافانية او الخوقانبة من أعمال القليه بية امنرهزى: اتعافذ 3: 2 12102121 عل الشاعفئ الشرف لنبل، بينها وبين التناض 260 312، عل مباوك: الحبنط النوفيقب الحيرهة نحو ثلثى ساعة . وهى من الفرى القدية ورد 10 : 97، سمدرمرى : القاميس الجفرال ف اسمها محوفا ف كتير من المسادر. فهو مرد تارة (34 الخرقانبة وتارة أخحرى الحرقانية وذكرها ابن مشان 9 وذكر ماويرم بن المقفع أن الحرقانية كات وابن الحيعات والمتربخرى وقيلهم ابن الطوي بام اتطايا نمؤتم الحلافة ف وم حلافة العام الخاثانية ويبدو أن هدا هو اسمها الذى عرفت القال: 1تارخ العناركة 2/3 : 65).

ك الوئائق الرسبة فى العمسور الوسعلى، وعرفت (1) نأمه وجمعها لؤم كمرد. الترع باسها اخالى : الحرفانية اشداء م مسة 1626

واجع، أما شامه: الروفتين 1 التاموس 12931496).

31) آخر ما ف الاتعافة 45 ا ماق . قوانين دا ،اس وايسل : مضر

पृष्ठ 131