هذا، وبعد النظر في مجموع المادة العلمية، ودراستها وتصنيفها، اقتضى ذلك تقسيم البحث قسمين: الدراسة، وتحقيق نص الكتاب.
القسم الأول: الدراسة جعلت الدراسة في بابين ومقدمة وخاتمة.
فالمقدمة: تناولت فيها أهمية الرسم والعناية به وأسباب الاختيار، وخطة البحث.
والخاتمة: سجلت فيها أهم نتائج هذا البحث، وما أسفر عنه من ثمرات ويتلو ذلك نصائح وتوجيهات.
الباب الأول: عصر المؤلف وحياته وجعلته في فصلين.
الفصل الأول: عصر المؤلف وتناولت فيه المبحثين الآتيين:
الأول: الحياة السياسية الثاني: الحياة العلمية والفكرية وأبرزت فيها الجوانب الآتية:
أ- النشاط العلمي.
ب- أهم الأحداث الفكرية.
ج- اهتمام علماء الأندلس بهجاء المصاحف.
1 / 17