============================================================
اه ايش ر بى بمن اللوى والأجفر ان ربيع العمر وزمن كان بنع و ليلتى بالمشمر 15 يا ليت شغرى هل تعر فواد فى محسر 6 وهل تعود خسرةال من بائع فأشترى وهل لأيام مننى ة احة بالب عشر 1 ولو بأيام السي 19 فماعلى من سامها بروحه من شرر 2 وهل إلى ذات الستو ر آوبه فى عرى 2 فاجشلى نور الرضنا روض حجر تضر 22 وأجتلى شمس المنى ليم ذاك الحجر 3 يالك من ليلات قر طاب فيها سمرى ت فيها وطرى لو ممح الدهربها 20 جاذ رخاب الأبطع ال كى وب المطر (13) اللوى: يوجد فى جزيوة العرب عدة مواضع تسمى اللوى، وأقرب شيء إلى مراد الشاعر هنا : لوى طغيل، وهو واد بين مكة واليمن ( معجم البلدان 28/5). والاجفر موضع بين مكة وفيد [ معجم البلدان 128/1).
(15) السشعر: مكان العبادق ويريد به هنا: المزدلقة.
(16) محسر: موضع بين مكة وعرفة، وقيل: بين منى والمزدلفة ( معجم البلدان /74.
(19) سامها: اشتراها. الغرر: نرع من الخداع فى البيع، كبيع السمك فى الماع، والطير فى الهواء؛ يقول: إن من يشترى هذه اللمحة من أرض الحمى ويدفع روحه ثمنا، فإنه لم يخد ع فى هذه الصفقة.
(20) اوبة: عودة.0 (21) اجتلى: انظر. الثور: الزهر. الحجر: حجر الكعبة المشرقة الذى يقى من أساس سيدنا ابراهيم وسيدنا إسماعيل- عليهما السلام وتركته قريش على أصله عند بناء الكمية وحجرت عليه ليعلم أنه من الكعبة، وفيه قبر هاجر أم إساعيل عليهما المسلام ( معجم اليلدان 252 (22) الحبر: هو الحجر الامرد.
24) وطرى: حاجتى وامنيتى (25) جاد: سقى. الأبطح المكى: بطحاء مكة. صوب انمطر: السطر الغزير الشديد الصوت.
पृष्ठ 147