============================================================
ثلاثة ذكور من الشاء " ذكرت، لأنك إنما جثت بقمولك : " من الشاء " بعد 10 آن أوقعت العدد على "ذكور".
وتقول فى باب منه آخر: لهذه إبل " و "هذه غم " و ل1هاده خيل "؛ () 1 لأنه اسم وقع فى الأصل للجماعة من غير الآدميين . فإذا صغرت شيئا من هذا
قلت : "خيبلة " و ل غنيمة " و "آبيلة" ، فتأنييثه كتأنيث الواحد.
فإن كان شىء من ذلك للناس ، فهو مذ كر، ولك أن تحمله على التأنيت ()1
فى المواضع التى اصيفها لك إن شاء الله تقول فى نصغير "قوم": "قويم"
وفى "نغر): ل نضير " وفى 7رهط4: "رهيد" وإنما خالف هذا ذاك ، لآنك تقول في ذلك الحمع الآول : "هى إبل" و "هى غنم " وتقول فى الناس : "هم"، ولا يكون لغيرهم. فإن قلت: .31 فقد أقول : "" جاءت الرجال " و " كذبت قوم نوح " ، وما أشبه ذلك ، س .
فإنما تريد: جاءت حماعة الرجال، وكذبت حماعة قوم نوح، كقول الله ام سا 2 وشه عز وجل : (واسا ل القرية )، إنما يريد : أهل القرية ، وأهل اليعير.
وو وعلى هذا تقول: " هذه تميم قد جاعت " و "هذه يكر تحارب " على 5) - وه هو ما وصفت . وقد أبان ذلك قوله عز وجل : ( كدبت قبلهم قوم نوح) ، ه (1) قرأها عضيمة فى هامش المقنضب 4/*34 : * واقع* (2) فى د : واتصها وهوتحريف (3) اقنهاس من القرآن سورة الشعراء 105/26 (4) صورة يوسف 2/12ه ومام الآية الكربمة : * واصال القرية التى كنا فها * والعيرا أفبلنا فها، رانا لصادقون * (5) حورة ص 12/48 غافر 40/ه 3 0*/12 النسر 4 9/5 وفى د : و قولم تحربف .
पृष्ठ 109