281

मुज्जम तैमूर कबीर

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

संपादक

دكتور حسين نصّار

प्रकाशक

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

संस्करण

الثانية

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

प्रकाशक स्थान

مصر

शैलियों

साहित्य
«السيرافي علي سيبويه» ج ١ ص ١٠٧: شاهد فيه (إيه) لذي الرمة. وفي ج ٢ ص ٣٦٤: (إيه) وتنوينها وعدمه .. ألخ. وفي ج ٣ ص ٤٦٩ - ٤٧٥: أزيدنيه، في جواب من قال: ضربت زيدا.
وقولهم: أَبْصَر ايه، ومَدْرِك ايه، وبعضهم يقول: أَصْبر ايه، لعل أيه: أخذ من: (أَيُّه).
ويقولون: ليه: أي: لأي شيء، وأصلها: لأية.
وفي الصعيد إذا صاحوا بها يظهرون الياء مع مدّ الصوت. فيقولون: (ليه).
أَيْوَه: حرف جواب بمعنى نعم، أصلها: إي وكذا. وفي الريف يقولون: إِيوَه، وهو أقرب للصواب؛ وكذلك أهل إسكندرية. راجع شفاء الغليل ص ٢١، وحاشية الأمير على المغني، وهمع الهوامع ج ٢ بعد وسط ص ٧١: إي.
إيّاك: يستعملونها بمعنى لعل، فيقال: إياك يجي، أي لعله يجيء. وقد يستعملونها بمعنى احذر: إياك تعمل الشيء ده.

2 / 92