255

मुज्जम तैमूर कबीर

معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

संपादक

دكتور حسين نصّار

प्रकाशक

دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة

संस्करण संख्या

الثانية

प्रकाशन वर्ष

١٤٢٢ هـ - ٢٠٠٢ م

प्रकाशक स्थान

مصر

शैलियों

साहित्य
«الدرر المنتخبات المنثورة» ص ٤٩ آخر ص ٥١: ألماس. «مجلة الآثار» ج ٢ ص ٣٤٨: ببالحاشية: الألماس أصل لفظه يوناني: اذ ماس ... الخ. «مجلة البيان» ص ٣٦٧: الألماس وأصل لفظه وكلام فيه.
«علم الدين» ج ٤ ص ١٣٩٦: أنواع الألماس. في ص ٧٦ من «الفنون الصناعية» نوع من الخشب يسمى «ألماظة» أورده المؤلف، ولم يصفه.
والعامة قد تسمى به النساء، إلا أنهم يقصرونه في الأعلام فيقولون: (ألمظ).
ألماظِية: لنوع من الحلوى لأنها تشبه الألماس.
أمارة: بمعنى العلامة، صحيحة. والعامة تطلقها أيضا على جمع أمير، إلا أنهم يقولون: لَمارة، وغالب ذلك في الريف. «ابن إياس» ج ٣ ص ٦٦: في زجل (أمارة).
وتقول العامة: عامل أَماير، أو طلع في أماير، يريدون بِدعا. ومثلها عندهم: أماثل.
في تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي، نقلا عن تثقيف اللسان للصقلي، وما تلحن فيه العامة للزبيدي، والعبارة للأخير: «ويقولون: سر إلى فلان بأمارة كذا» فيكسرون الهمزة والصواب: بأَمارة - بفتح الهمزة، وهي: العَلم والسِّمة» انتهى.
قلنا: العامة الآن تفتح الأوّل.

2 / 66