وقال مجيبا للزبرقان بن بدر عندما أمره رسول لله علللم بذلك : إن الذوائب من فهر وإخوته
قد بينوا ستة للناس تتبع يرضي بها كل من كانت سريرتهآ
تقوى الإله ، وبالأمر الذي شرعوا قوم إذا حاربوا ضروا عدوهم
أو حاولوا النفع في أشياعهم نفعوا سجية تلك منهم غير محدتة
إن الخلايق فاعلم ، شرها البدع لو كان في الناس سباقون بعدهم
فكل سبق لأدنى سبقهم تبع لا يرفع الناس ما أوهت أكفهم
عند الدفاع ولا يوهون ما رفعوا!
ولا يضنون عن جار بفضلهم
ولا يمسهم في مطمع طبع
2 أعفة ذكرت في الناس عفتهم
لا يبخلون ولا يرديهم طمع خذ منئ ماأتؤا عفوا إذا عطفوا
ولا يكن همك الأمر الذي منعوا فيان في حربهم - فاترك عداواتهم-
شرا يخاض إليه الصاب والسلع( كرم بقوم : رسول الله شيعتهم
إذا تفرقت الأهواء الشيع
توفي حسان قبل الأربعين في خلافة علي . وقيل بل مات سنة خمسين وعاش
पृष्ठ 74