إني لقيت ذربة من العرب
عدوت أبغيها الطعام في رجب أكمه لاأبصر عقدة الحقب
لا أبصر الصاحب إلا ما اقترب(7 فخلفتني في نزاع وكرب
وهن شر غالب لمن غلب،(3 فجعل رسول الله ملله يقول : « وهن شر غالب لمن غلب» يتمثلهن . رواه غيز عون عن صدقة فقال : عن معن بن تعلبة عن الاعشى.
ورواه ابو معشر يوسف بن يزيد بن البراء، قال طيسلة بن صدقة المازني : قال : حدثني أبي وأخى عن أغلبي بن مازن ، وبه قال الشيرازي : أخبرني أبو محمد عبد الجبار بن محمد بن عبد الله بن أبي الجراح المروزي بمرو ، ثنا أبو أحمد علي بن محمد بن عبد الله بن محمد بن حبيب المروزي ، آخبرني أبو أحمد سيف بن قيس ، انا النضر بن شميل ، انا الجنيد بن أمين بن ذروة بن نضلة بن طريف بن بهصل الحرمازي عن آبيه عن جده نضلة : آن رجلا منهم يقال له الأعشى ، واسمه عبد الله بن الأعور، كانت عنده امرأة منهم يقال لها معاذة ، فخرج فى رجب يمير(4) أفلة من قجر، فهربت امرأته بعدما نشزت(5) عليه ، فعلقت برجل منهم يقال له مطرف بن بهصل بن نسع بن دلف بن إبراهيم بن عبد الله بن الحرماز،
पृष्ठ 43