الهلك النبي وما أسبلت
إليه المنية حتى فرخ من امر الإله إلى خلقه
وكان إذا أم رأسا ملغ فسمعى لعمرك من بعده
تقيل وفي بعض نطقي لتغ( فأصبحت أبصر عيب الأديم
وأبصر صحبك من قد دبغ( فإن يك ولى فذا دينهآ
وإن نابغ بعد هذا نغا أذاعت به رؤوس أرما
حنا وكان ككلب عوى أو ولغ وكل أناس لهم صبغة
وصبغة همدان خير الصبغ(1 صبغنا على ذا وآباؤنا
فأكرم بصبغتنا في الصبغ فمن يقذف الدر من حقنا
على باطل أو لجاج ذمغ(1
فلما فرغ من مقالته أتاه مسروق بن الحارث العوالي(1) الأرحبي فقال : أيها الملك؛ والله لا يبلغ(10) عنك في قريش رجل مثلى من قومك . أنا القوال ابن القوال ، الفارس ابن الفارس . ابعثني إلى خليفة رسول الله يل لة فأقوم إما شريفا أباهى فيه الناس .1
पृष्ठ 162