102

मिनह अल-मिदह

منح المدح

शैलियों

فلما أتانا واستقرت به النوى

وأصبح مسرورا بطيبة ثاويا وأصبح لا يخشى ظلامة ظالم

بعيد ولايخشى من الناس باغيا بذلنا له الأموال من جل مالنا،

وأنفسنا ، عند الوغى ، والتآسيا نعادي الذي عادى من الناس كلهم

جميعا وإن كان الحبيب المواليا ونعلم أن الله لا شيء غيره

وأن كتاب الله أصبح هاديا(1

पृष्ठ 130