मशारिक अश्वक

इब्न नहास d. 814 AH
202

============================================================

199- وروى ابن آبي شيبة آيضا عن عبدة(1)، عن إسماعيل بن رافع(2) عن زيد بن أسلم(2)، قال: قال رسول الله: "اغزوا تصحوا ال و غموا". وهذا مرسل، وإسماعيل ضعيف.

لوعن خالد بن دريك(4) قال: ذكر البلاء عند عطاء بن يزيد فقال: الا تخافوا البلاء ما جاهدتم عدوكم الذي أمركم الله، وما رفعتم الحدود إلى ائمتكم فحكموا فيها بكتاب الله، وما حجبتم ببيت ربكم عز وجل. خرجه الحافظ أبو الحسن المرادي في الأربعين في فضل الجهاد.

20 - وخرج ابن عدي، ومن طريقه ابن عساكر، عن ابن عمر آن الاشيخا أت النبي ول يتوكا على عصا، فقال: يا رسول الله! كبرت سني، ودق عظمي، وضعفت قوتي، فمرني بعمل آتقرب به إلى ربي، فقال: "عليك بالجهاد في سبيل الله".

20 - وخرج ابن عساكر باسناد له عن آبي هريرة رضي الله عنه، ااقال: قال رسول الله : "من وقف موقفا بذل فيه نفسه لمن خلقه، تحاتت اا نوبه(5)، كمايتحات ورق الشجر".

(29/ا 202- وعن سبرة بن الفاكه رضي الله عنه(2)، قال: سمعت 199- كتاب المصنف: 349/5.

(1) عبدة بن سليمان الكلابي، أبو محمد الكوفي، يقال: اسمه عبد الرحمن ثقة ثبت، من صغار الثامنة، مات سنة سبع وتمانين، وقيل: بعدها، ع تقريب التهذيب: ص 223.

(2) إسماعيل بن رافع تقدم.

3) زيد بن آسلم، ثقة. تقدم.

4) اكبر ظني هو الشامي من رجال التقريب، ولعل شيخه عطاء هو الليني 5) تحاتت، آي: تساقطت. انظر: المصباح: ص 120.

(6) سبرة بن الفاكهة، ويقال: ابن أبي الفاكه، ويقال: ابن الفاكهة، ويقال: الابن أبي الفاكهة، له صحبة، نزل الكوفة. تهذيب التهذيب: 453/3.

202- مد آحمد: 483/3، إسناده حسن.

المجتبى، كتاب الجهاد، ما لمن آسلم، وهاجر، وجاهد: 21/6- 22، إسناده ن: 201

पृष्ठ 202