============================================================
قال : ويقال في الوصل (11 : بخ بخ يا قتى . قال : ويجري مجراه سواء (4 مهوصه. وأنشد غيره (1: بين الأشج وبين قيس بازخ بخ بخ لوالده وللمولود فهذا الحرف يشبه "قط" في أنه في الشقيل حرك بحركة تشبه حركة الإعراب، ولما خفف بني على السكون، فقالوا : بخ، كما قالوا : قطني. وقال بعض [109) البغداديين : قالوا : بخ بخ، إذا عظمت / إنسائا . وقال الفراء : يقال : بخ بخ فإذا أفردت (2) قلت: بخ لك، ويشددون، فيقولون : بخ لك، ويقولون : بخ يخ (4). وقال أحمد بن يحيى في قوله (5) : تجيء الخطب ابل قال: أراد : مبخبخة ، فقلب ، أي : يقال لها : بخ بخ. ورري عن ابن الأعرابي : مجبجبه ، قال (1) : (1) في الوصل : سقط من س: (2) أنشده ابن دريد منسوئا لأعشى همدان في جمهرة اللغة ص65 ، 89.
(3) فإذا أفردت قلت بخ لك ... ويقولون يخ بخ : سقط من س: (4) غ : بخ بخ. ولم يضبط في س. ولا جديد في تسكين الخاءين لأنه سبق ذكر هذا الوجه.
(5) الرجز في اللسان (جبب) و(خبب) و( بخخ) والتاج (جبب) و( خبب) . وفي التاج (جبب) ما نصه : ((أنشد ابن الأعرابي لصبية قالت لأبيها : يا اا، وها آه پا آتا، وهاابه تتها يا ا كياتجيء الخطبة ابل م اللقخل فيها قبقبة ويروى: مخبخه، تريد: مبخبخه، أي : يقال لها : بخ بخ ، إعجابا بها". وايل جبجبة: ضخمة الجنوب وإبل خبخبة : عظيمة الأجواف.
(2) يبدو أن هذه قطعة من بيت من الشعر، ولم أقف عليه تحت : ليس في غ 21
पृष्ठ 213