आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
أبو العلاء المعري زوبعة الدهور
ويدرس إن أراد كتاب موسى
ويضمر إن أحب ولاء شعيا
والشيخ لا يترك شيئا إلا ويحدث الإخوان عنه؛ فها هو يحرم البكاء على الميت؛ لأن الموت انتقال وراحة وتغير منزل و«القضية ثابتة» كما يقول أفلاطون، فيقول، وسترى أيضا قولا مثل هذا قبل أن يفارق:
بكى جزعا لميته كفور
فجاء بمنتهى الرأي الأفين
مصيبة دينه لو كان يدري
أجل من المصيبة بالدفين
وهو يزعم أنه لا يخشى الموت، مع أني رأيته خائفا جدا مع إيمانه بعقيدته الثابتة:
ولست كموسى أهاب الحمام
ولكن أود لقاء الملك
अज्ञात पृष्ठ
1 - 231 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें