205

मकररी

أبو العلاء المعري زوبعة الدهور

शैलियों

فضل الشيب والشبان منا

وما اهتدت الفتاة ولا العجوز

ولم آمن على الفقهاء حبسا

إذا ما قيل للفقهاء جوزوا

ثم ينسب هذا التفريق إلى طباع البشر فيقول:

لولا عداوة أصل في طباعهم

كانت مساجد مقرونا بها البيع

وأخيرا يعدي عن كل هذا فيقول:

إذا الإنسان كف الشر عني

فسقيا في البلاد له ورعيا

अज्ञात पृष्ठ