============================================================
علبها وعندما رأوه المصريون بسير بسيرة العدل وبسلك طريف الف اختاروه ملكا عليهم وانفذوا اليه لياجىء اليهم وبملكوه عليهم رج وجاء البهم وملكوه علبهم وعرف آن سبب ذلك تحبه العلم وحرصه عليه وسلوكه العدل فازدان فى ذلك رغبه وكبر فى 5 طلبه حرصا وعى لمع كتبه فجمع الكتب وطلبها من كل بلد ال ومكان لبعرف بالعلم وفى السنة العاشترة من ملكه وفف على الثلف الذى بين السامرة والبهود فى التوراة وفى كون السامرة تمتنع من اعلى ذلكن فارسل الى البهود وطلب منهم عدة مشايخ وطلب من السامرة كذلك فمضى من السامرة رجل يقال له هرون ومعه جماعة المن السلمرة من جملتهم سومكه العالم وبهودطه ومضى من البهود ال رجل بقال له العرر ومعه ابضا جماعة فلما علم فلطمه بماجيهم الى الاسكندرية لانها فى ذلك الوفت كانت محل العلم امر بان بخلى لهم منازل بعدده فى المكان الذى يقل له الرواق وان بكون كل منهم 15 منفردا عن صاحبه ثم امر بان بكون مع كل واحد منهم كاتب بونانى ال كتب ها بترجمه كل واحد منهم فترجمت السامرة التوراة وترجمت البهود التوراة والاسفار التى لهم وفيل ان الدنيا اظلمت سومله(1 سومكه .11 -- بعرف .7 .16 .1 لبعرف 6.1 وقودمكه .(1 كهورطه 120.ه وبهودطه ب .11 شبوبله 30 الذى 1 التى160
पृष्ठ 94