============================================================
2186 وأن امتداره الوهم يتحت الأرض يصل الى ركن الأرض فيشير طرفه سميأس البلد. فليكن ابج (فىالشكل) قطع الآلة على ستوماربشخص ب د فظاهرأن ه سمت رأس البلد . و . ججشه. ن يفه الفصا الثاف عناطأرالاا لتصاية إن فرضنا الشمئى نقطة ش وقع ظل طرف الشخحلى نقطة ه ملاليتجوف السدتج قبقا كات زادية ددش = زاوية ب ده ح قوس ب ه مقدار بعرالشميين سمالياس فى ذلك الوقت وذلك البلد ى س ع رجمسين سه
يه 2 - الا صطرلاب،رسدر تلبب وبجبنى أن أذلر هي صناطا ئفتمن الآلات الرصرية فنقول إن هؤلاء المتفكرين وتيحا وهى ناهم الآرات تت فوخلق السماوات والأض قدأبعوا و اخترعوا من أنكا رهم البريعة آلارت رصديةت ن { أنخاء معجبة وانواع عدية تتمير العقل ملهممصما لعالية وانظاره الراقية . وقوسنف ري عديدة ين لزورقى حت رسه والمسيلطح الشبالى لللر لال في ابوعلحن المرالشى كن بأفى و صف الالات الرطبية سماء مجامع السبارى والغاياءمو) السلح المجنويو ق و لنصفالأول منذللك الكياب المستطاب تدجم بالغزذسية وطيع بالغرانية إيضاركةي اسيهنوالواه اولذلل مؤي الدين العرضى صنف رسالة حاوية للآلات الرصدية التى كابنت فىم رصد نيخ المبقخ واللردي والمطبل وآلتا؟ والثلثي والمجتح وعيرها.
ر نهرت الصحفاته را مراغةي وكن تم يحييرنى اكنابانا وقد جميت اساى عدة آلارت رصرية برسمفد (والاصطلاب ذات أجزاء عديدما، وقد نظمجا بعضالشضعراء بكرده دييى ي الصية تحوى طائفة منها النكتة السابعة والستون والستمائة من كتابنا الف ع البيتين وقرنقلهما بوالفضائل الشيخ بحاء الدين العاملى فى اول رسالته الفارس وعل لي ي يه ان سم في ليح ان اي ل يا لي اشساي باه فى الاصطرلاب المسماةبالتحفة الجاتمية، المشتم ب «هفتارباب»: العلم تكوه مفية لم هر ئمل ليمام اله بناق ال قلرداتا النيكه ملمحتايلا 16ه1ه62) ~~أم است صفايح مشظايا بران يس لقؤعروه ؤلاة آعيان ند أ ا- الإسكاف ، وقد اخترعبا الفلكي اليونانى إراتسئني التمتوفى سينه فلي فريعضاره وطبرى كرسح ميرو عنكبت پفبان اكا 1942 قبل ميلاد المسيح عليه السلام . و قر ذكره الفاضل السنيو كرلونلينو يستعلهرن الاصط لاب كثيرن الأ لالرصية على بانيتا الريأضية كمعزفة اليناي فى كتاباه القيم «علم لفلك تاريخه عنن العرب فى القرون الوسطئ (طا-صز)2) وارتفاع الكوال و تقاويمهصا وميولمصحا وعروضحاء ومقادير ساعات الليالئ وبيرفياصورة صنعته، فقال : « أمابحد مدارا نقلاب الطان أيالانقلاب النص ومابين الطلوعين، وتحويل الشمسخ بروجمصا ، والمطالع الاستوائيتخى الصيف نط الاستواء نكان قدره و فى صرارا تيشذي د الافاقية ، وعروض البلاد وأطوالصا، وارتفاع المرتفعابت، وعم الآبار، قرلير ثاستخدم الفك لميونان فى الاسكندرية آلة سميت ياليونانية صكافىغ الأنيار، وررجاتانحراف قبلة البلاد، وغيلرل اليسائ لكثيرة الأخى. منو انه اله القاب أ الزورق، وبو هبارةعن نصف كرة معبنية جوفة دجضى مدتجة جوفاوضع تصد بصا عل الرض ونسب في عه بهشم وقورصتفرا فى العمل الأصطرلابكتبا ورسائ كثيرة ، عدة نيخ مطوطة منهانحيهدةا فى مكتبتنا، ومن أهم لك الشروح شرح العلمز عبد العلى البيرحبندى على رسالة النلة تس ويسط تجوفها بتخصل أى شاخص) يوافق طرفه نقطة هنسل مركزالرة، فرال أضح أن الشخهو تصف قطرالكرة، -دسي (62) (63)
पृष्ठ 33