============================================================
كتاب الاصلاح
"ماكان على آلنبى من حرج فيماقرض الله له سنة ألله فيالدين خلوا من قبل،"، 463.854،3 دل بهذا القول، أن هذا موسع على الحدود فی هذا الدور، كماجرت به السنة فیالأدوار 244-، 3 التى خلت من قبل.
سوهو* فأما ماجرى فی أمر داود وأوريا ، فإن داود لم يكن متما ، بل كان لاحقا . وكان أريا، فی مثل منزلته ونظيراله ولاحقا مثله . وإنما كان داود مختارا بين اللواحق، 68 و ووه ليرجعوا إليه فيما ينوبهم ، وليكون حكما بينهم ، لغيبةمتم زمانهم فی ذلك العصر. كماقال -وه هوسه سهه الله، عزوجل: "يا داود إناجعلناكخليفةفیالأرضفأحكمیینالناسیالحقولاتتیعالهوی و بو فيضلك عنسبيلالله، "، ألاتراه يقول: ".إناجعلناكخليفة فیالأرض، "، أى،مستخلفا 64035 4 فیالدغوة،لأنهكان لاحقاكما ذكرناه. وكان أوريا أيضا فیحد اللواحق. إلا أن داود كان 394- أسع دعوةوأكثرحدودا،وكان أوريا،اضيقالحال فیالحدود. ولم يكن ذلكممايحطه 1-ه-4 سمه سو و14 الف-10 عن درجة اللواحق، لأن الأولياء،عليهم السلام،لاينالونالمراتب بسعةالدعوة وضيقها، 12 ولكنعلىحسب إخلاصهموصفاءنياتهم، وكما يرىالله، عزوجل،منحسنضمائرهم، تكون وم ه س درجاتهم عند الله . وآعتبرنا من نوح وذى آلنون،عليهما السلام. كان نوح ناطقا،ولكن
ضاق آلامر عليه فی الدعوة، مع طول مدته. كما وصف الله تعالى، ووصف فیقصته، فقال: 1 - آيه38 ، سوره33 (سورة الاحزاب) : ماكان على النبی من حرج فيما فرض الله له سنة الله فى التذين خلوا 2 - الف : بهذهالقول . ب ، ج : بهذا القول.
من قبل وكان أمرالله قدرا مقدورا .
2 - الف : السنة . ب، ج : به السنة.
7 - اي264 از سوره38 (سورة صرر) : ياداود اناجعلناك خليفة فی الارض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلكك عن سبيل الله أن الذين يضلون عن سبيل الله هم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب .
8 - ج : الانراه . الف ، ب : الاتراه.
9 - ب : ذكرناه . الف ، ج : کما ذکرناه.
9 - ب : کان ندارد . الف ، ج : کان اوسع .11 - درالف لاينالو . ب ، ج : لاينالون المرائب.
11- الض : سحة. ب، ج : بسعة.12- الف : حسب . ب : حسن . نسته بدل حسب .ج: حسن.
12- الف : وکمایریاللهندارد. 12_ ج: جنس . الف، ب: حسن. 13_ درالف، نوح، افتادهامت.
13- الف : ذا النون.
13 - درالف : عليهما السلام ، افتادهاست .
14- درالف : الدعوة ، افتادهاست.
14- ج : مدۀ(الف، ب : مدته.
पृष्ठ 64