============================================================
مفم ويصر على المعصية عتو واستكبارا ويستنجل (ب25) بمن (1) رباه مولاه لخدمه ولده من الرجال وبستعبن بما أعد5 له وتعة من الاموال وجلس في داره فاجفع اليه من خدعة واستهواه واستفمالة وأستغواه وخيل له أن الإمام المستنصر بالنه بختاره على السيد الأجل الأفضل ويونره ويعنل عليه في دولته ويستوزره فراسلة (2) السبد الاجل الأفضل مستفيلا له مستصلححا ومستهجنا لهنا الفعل مستقحا ومن كرا بما له ولوالده عليه من لحقوف ومحذرا سو عاقبة المروق والعقوق ودو يضادى في الفرد والطغيان وبسغير على الظلم والعدوان وركب الى باب النهب (3) في لمته وججاعتة طامعا في انتظام حاله وبلوغ أرادته فلما لمر يصل الى اللإمام المستنصر بالنه أنكسف باله واستحكم يأسه(4) وصعقت نفسه وانحل امره وركب السيد اللجل الافضل الى باب العيد (5) فابي (0) أمير المومنين في أمره إلا حكم الوفا وكرم لخلفا والسمو به الى أعلى مراتب اللصطفا فحقق له ما تغناه ووده وأجراه خري أبيه وسد به مسد5 فعند ذلك طلب أمين (ا20) أللولة(7) منه أن بنمله بعفو وأن ومنه على نفسه فاسعفه بحطلوبه وصخح له عن ذنوبه (8) وابقاه واحل1 من أمراء الدولة من غير عويل عليه في خدمة وركب الإمام المستنصر بالله ألى أمير لجيوش عانل1 له(9) ومقررا أمرالسي (5) في الاصل باب العببد وفي خطط المقريزي ج 7 (1) في الاصل لمن ص 247 باب العيبد : هذا الباب مكانه البوم في داخل (2) في الاصل فواسله (3) في خطط المقرببزي ج3 ص 241 : پاب الذهب : درب السلامي بخط رحبث باب العيد وصو عقد بحكم البناء وببعلوة فية فد علت مسجدا وقيبل لهذا الباب صو باب القصر الذي تدخل منه العساكر وجميع العل الدولة في بيومي الانتين وللخميس ويقال في سبب تسميته باب العيد لان للخليفة كان يخرج منه في يومي العيد الى المصلى بفظاصر باب النصر فيخطب بعد ان بصلي ان المعر لدبين الله لما خرج من المغرب اخرج امواله بالناس صلاة العيد.
منها وامر بسبكها ارحية كارحية الطواحين وامر بهسا (2) في الاصل فأبا حين دخل انى مصر فالفيت على باب قصره الى ان كان (7) في ابن ميسرص 31 : اسم أمين الدولة صنا زمن الغلاء في ايام المستنصر بالله فلما ضاق بالناس الاهر اذن ان ببردوا منها يمبارد فانخذ الناس مبارد دوون وببفول انه لتما مات امير لچبوش استدعي امين الدولة من قبل المستنصر بالله وخلع عليه بالوزارة حادة وغرهم الطمع حنى ذهبوا باكثرها فامر بحمل البافي الى القصر فلم ثر بعد ذلك وقبيل ان المعز لما قدم وجلس في الشباك عند لمخليفة واذا بالامراء قد وقفوا بييحن القصر وهم شاكي السلاح والى العسكر ان يونى الى الفاهرف كان معه مائة جهل علبها الطواحين من الذهب قيل بل حخسمائة جهل على كل جهل نلاث اوون فأمر باحضار الافضل ورتبه مكان ابيه (8) في الاصل ذنبوبه ارحبيثة ذهبا وانه عل عضادتي الباب من ثلك الدرحية (9) في الاصل عابد1 له واحده فوق اخرى فسمي باب الذصب .
(4) في الاصل بأسه
पृष्ठ 7