============================================================
م قيه فارسان (ب10) متنكران فرماه احدا برح جرحه وولى اربا ولمر يدرك فعاد الي داره مجروححا ومات من جراحته غل يومه فركب ولي العهل وصلى عليه ووأراه وحضرمعه فاضي القضاة (1) (1) هذه العبارة تخالف اجماع المورخين من ان مقتل كابي كان اصطنعه بعرف بالقرافي وابعدا جميعا في لحاكم لمر يعرف كيف كان وقوعه . فقد قالوا عنه انه فجبل فلقبه سبع نفر من الباديتة والتتسوا منه صلة كان بجب الانفراد والركوب على حجار وبجرج وحده جفام في الفول وغلظ في اللفظ وفربية وشتيمتة فقال لهم فانفق انه خرج ليلة الاننين السابع والعشريين من ما معي في هذا الموضع ما ادفعه لكم لكنني انفذكم ننوال سنخ 51617 10207 م3 ألى نظأصر مصر وطاف ليلشه افي متولي ببت المال العبد المحسن اين يدوس لييدفع كلها واصبح عند قبر الفقاعي نم توجه الى نشرقي لكم خسةالاف درهم فقالوا ما نمضي لانه لا بدفع لنا حلوان ومعه ركاببان فاعاد احدها مع تسة من العرب ششيا وتردد للتطاب ينهم وببنه فالشسوا منه ان بنفن السويديين نم اعاد الركابي الاخر وذكر هذا الركابي معهم القرافي ليتجز لهم المطلق وساو مع القرافي اربعة فر منهم وتخلف الثلاثة البافون في الطربيق وقبض انه خلفه عند العبن والمقصبة وبقي الناس على رسمهم ااولئك الاربعة للجملة التي رسم دفعها لهم وعاد القرافيا جرجون بيلنشسون رجوعه ومعم دواب الموكب انى يوم اخميس سلخ الشهر المذ كور نم خرج يبوم اللحد. ناني بلتمس لحاكم فابطا عليه عودته فلما طال انشظاره له ي الفعدق طائفة من بطانته ورجال حكومته فبلغوا في الموضع الذي حجرت عادنه بموافانه اليه ساء ظنه ودار ديير الفصير نم امعنوا في الدخول في ليبل فبيتماهم لجبل بطليه فلقي متاحما وساله عنه وذكر له صفته كذلك اذ ابصروا حجارة الانشهب الذي كان يركب عليه وصفة لحمار الذي هو راكبه فأعلمه انه شاصد في طربقه المدعو بالثر وصو على فرنه بببل وقد ضربت بيداه ارا معرقبا وسافه الى الموضع حتى شاصد لحمار الذي كان معرقبئا كما ذكر له سبف فأنر فيهما وعليه سرجه وجامه فتنبعوا الانرحثى اننهوا الى باب البدكة الشي في تشرقي حلوان فسوحجدت ونفدمت السيدة اخت لحاكم الى جميع الاهراء والقواد نيايه فيها وصي سيع حجبات ووجدت مززرة لهر شحسل وغيرهم من الناس بالركوب الى المحراء واستكشاف خبره ازرارها وفيها آنار السكاكين فأخذت وحجلت الى القصر وطلعوا انى دبر القصبر وفتشوه لملد بكون مستتد1 فببه بالقاعرة ولمر بيشك في فنله وبقال ان اخته دست عليه و فتشوا ايضا سادحر المواضع التي كان بلم بها فلم بقفوا من قتله لاسباب . هذا محجمل ما اجمع عليه مورخسو ه علي خبر ووجدوا بعد ذلك تبابه وفيها آثا السكاكين والدم مسن جراحانه ولهر بججدوا جشته الإسلدم الذين الفواكتبهم بعد لمادثة بقفرون طوبلة .
فاسندلوا ان أولمك الثلاثة البوادي المشأخرين عن ولمر بكشف الغطاه عن مقنله بما بقرب من العقل سوى ى بن سعيد الانطاكي الذي تنبع في تاريخه تارخ االافي برفافهم عادوا البه وقنلوه ودفنوه واخفوا انسر اين البطربق فقد فال في صتحة 233 منه وصومن فبره3 . وبفول فيس 238 كثرت الاقاوبل على حسين بن دواس الكشامي معاصري نلك المحوادث : متولي السيارة بمصر انه هو الذي عل على قشل لحاكم واذا اراد الدخول الى يجبل والطلوع الى دبر القصب اوغيره من الدبارات شتاخر الركابية عنه في الموضع خوفه منه فتحبلت السيدة اخت لياكم علبه انى أن المعروف بالقراف والى السافية وبجضي وحده وفي بعض ل فيي القصر ففتلنه ووجد في بحض صتادبيفه ابام جري في ذلك على سالف عادنه وتبسعه صسبي السكين النتي كانت للحاكم في كمه وحقق للجماعة 33 . و6444
पृष्ठ 33