============================================================
مم الولة ابو عبد ألله محسل بن العداس في أخرسنتة اتنتي عشرة وأربعمائة واول سنة ثلات عشرة (1) وكان جلوسها في ديوان لخراج وأفاما في الوساطة سبعة اشهر ثم وزر في سنته نماني عشرة وأربعمائة وكان بجلي ما بكتب عنه على ابي الفرج البابلي وأبي علي بن الرئيس وكان القاضي أبوعبد الله القضاعي يعلم عنه *الحجد لله شكرا لنمته* فاسفير نظره ألى أن انتقل الإمام الظارقدس ألله روحه ليلة النصف من شعبان سنة سبع وعشرين وأربعحماقخ(2) خلافذ الإمام المستنصر بالله صلى الله عليه الوزير الاجل أبو القاسم علي بن احل تولى أخن البيعة المستنصريتة في شعبان سنه سبع وعشرين واربمائه وتشادي على سعه في النظر والتدبير وكان سيسر أمير لييوش الدزبري(3) ألى الشام لقتال حسان بن ذكرها على ثرثيب السنين : في الذيل على كتاب (1) في قبة المخرة ببيت المقدس كتابة تاريخيت فشت على الليمدة لتشببة الفامة بين سقك المسجد التاريخ المجموع على التحقيق تأليف افتيشيوس المكنى وسفف الفيث وصذه عبارنها بانيا بيهر مساد الله مسن ابن البطربين لنسيبه چيي ين سعيد ين چيي الانطاكي ص 747 منتخب الدولة انوشتكين البربري آمن بالله . امر بعارة هذه الفبة مولانا الإمام ابو لمحسن علي الظاهر لاعزاز دين الله ابن لجاكم بأمر الله أمير وفي نابع ذبل احمد بن عبد الرجن بن پرد على كناب الفضافة للكندي ص 500 منتخب الدولة أمير يسوش المومنين صلوات الله علبه وعلى اباته الطاصربن الاكرمين على بيد...... علي بن احجد انايه الله في الدربرى وفي مجم الادباء ليبافوت ج1 ص 187 تشتكين الدزبري وفي ابن الانيرج* ص 78 انوشتكين البريري سنه ثلاث عشرة واريهايتة..... والله بيديم العز واعادها اكنر من مرة نم عاد فقال الدزهري واعادها والتفكين لمولانا امير المؤمنين ويجلكه مشارق الدرض وفي اين خلكان ج1 ص 280 امير بچيوش انوشتكين وصفاربها وججمده مبادي الامور وعوافبهام الدزبري يكسر الدال والباء هذه النسبة الى دزير بن وبجانب القبه الغريي "تمت عارق هذه ليهه في روببت الديلي وفي أبي الفداج2 ص141 مقدم سنة ششاني عشرة واربجاتة* وقد نفشت صذه لجملة في المصربيين انونشتكين الدزبري وقال انه ثقل ذلك من وبسط نفوش الفسيفساء البدببعة حنى لا تكاد تشمبيزعنها (2) الظاهر لإعزاز دين الله ابو لمحسن علي بن لحاكم اين خلكان . وفي اين خلدون ج6 ص 22 اقوش تكين الوزيري وفي انعاظ لملحنفا في اخبار لخلفا للمفريزي بامر الله ابو علي المنصور توفي سنة 1637 ،103 م وقد كناه ابن خلكان في نرجمته في وفيات اللحبان ج ص 1166 أمير لييوش المظفر مصطفى المللك عدة الامام ا ل ا اه ل ل ا ا ما الاله ه الا ص 1603 بابي صاسم وصو بخالف لاجيماع المورخين والواقع .
पृष्ठ 29