============================================================
م م بطش به من غير استمذان أغترارا بعادة الدولة في ترك اعتراض الوزرآه وذلك جفظ عليه وجفضا(1) منه فلما زأد كنا الفعل قبض عليه وصرف في شوال سنه أحدى واربعبن واربعمائ وتنقل في الوزارة ونفي الى الشام (2) ثم عاد وتصرفت به الاحوال الى ان صار الى دمشق فلما ملكها الغد(3) عاد وتوفي بقيسارية(16) عميد الملك زببن الكفاة ابو الفضل(5) صاعد بن مسحود (أع14) من شيوخ الكتاب واكابر أصحاب الدواوين وكان يتولى ديوان الشام ألى أن قبض على الوزير أبي البركات وعرضت الوزارة على اليازوري فامتنع منها وعابها فجعل عيد الملك هذا واسطة ل وزير و خلع عليه وذلك في سنة احدى واربعين واربهائة نم سرف في محرم سنة اننتين (9) واربعسين واربهائه.
من الساكجفته أصروادمشق سسنة 1673 1070 م وملكوها (1) في هامش الصل بجفظ اي ببنيظ سسنة 10751678 م (2) فچ ابن مبسرس5 أن المستتصرشضب على ابي (16) كانت فيساربه من قواعد البلاد الكبسرى حسثى البكات بسبب تسببده العساكر الى حلب بما عادت دار عليها النمان دورته فخربت واصيحت بلقعا قال اين مضرثه على الدولة فنفاه الى صور واعتقل بها تم اطلق القرماني في تتاريخه ص 677 مر الشيخ بحبي السدين ومضى إلى دمشق وكشرت في ايامه المصادرات وكان دبينته قيساريه سنته اربعبن وستتماعتة فوجد على حاقط شدييد البطش سريع الاتنفام (3) الغزهم الاثراك وكان بيقودهم الب ارساان وخلفاوه منها هذه الاببات هده پلده فضى الله بيا صا مح عليهاكا نسري باتراب ففف العيس وففة وابان منكا م ن بها من شبوخها والشباب واعتبر ان دخلت بوما اليها فهي كانت متازل الحباب اما اليوم فيي يليدة صغيرة بقطنها مهاجرة البوسنة (5) في الاصل المفضل (9) في الاصل اننتي وصي بين حبفا وبيافا على ساحل حرالروم
पृष्ठ 26