इमाम कलाम
إمام الكلام في القراءة خلف الإمام
शैलियों
(1) قوله واصرح حججهم وجه كونه اصح أن سائر الاحاديث التي استدلوا بها لا تدلصراحة على قراءة العاتحة للمؤتم خصوصا فتحتمل أن تكون محمولة على السرية او على غير الموتم وهذا الحديث صريح في اثبات قراءة الفاتحة للمؤتمين في الجهرية وإذا جازت فيها ففي السرية بالطريق الولى ومن العجائب مافي تصوير التنوير في سنة البشير النذير لبعض علماء الدهلي الذي الفه ردا على تنوير العينين في اثبات رفع الدين لبعض اعيان الدهلي قد تصفحت الاحاديث والاثار المختلفة في هذا الباب من كتب المحدثين فلم اجد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا احدا من اصحابه الكبار امر رجلا أن يقرأ خلف الأمام الا با هريرة قال لابي السائب الفارسي غمز اذراعه اقرأ بها في نفسك ولفظ الا بام القرآن بعد النهي عن القراءة في حديث ابي داود في رواية وفي رواية الطبراني من صلى خلف الإمام فليقرأ الفاتحة الكتاب مع كون ناسخه في صحيح مسلم عن ابي موسى مرفوعا إذا كبر الامام فكبرواوإذا قرأ فانصتوا قلقول بان دلائل المخاطبين قوية ليس في محله بل الحق أن النهي عن القراءة خلف الإمام لخصوص الاشخاص وزت في الصحاح ولم يرد حديث صحيح عنه المحدثين بلا متعارض يوجد أن يقرأ الامم العاتحة فلا دليل لمن ؟؟؟؟؟ العاتحة ؟او يقول هو سنة انتهى وجه العجب من وجوه احدها أن دعوى كون حديث عبادة منسوخا بحديث وإذا قرأ فانصتوا مردودة لعدم علم التاريخ وللخصم أن يدعي العكس فهو دعوى منعكسة وثانيها أن عدم علم التاري يجوج إلى الجمع وهو هاهنا منيسر بحمل وإذا قرانا ننصتواعلى السكوت عند القرءة في الجهرية وحديث عبادة على القراءة في السكتة وثالثها أن ورود النهي المرفوع عن القراءة في للصحاح باسعاية صحاح غير مسلم بل غاية ما ورد ما يدل على الكفاية ورابعها أن حديث عبادة صحيح او حسن عند جماعة من المحدثين والكلام فيه ليس بازيد من الكلام في مايعارضه وخامسها انه وأن لم يثبت منه الوجوب بسبب المعارض الحاكم بالكفاية لكن لا ممنص من ثبوت السنية
पृष्ठ 27