أما بعد: حمدا لله الذي منح العلوم وفتح الفهوم، وحفظ من الشريعة المحمدية والآثار الكريمة النبوية بحملة العلم والرسوم، والصلاة والتسليم الأكملين على سيدنا ومولانا محمد، نبيه وعبده ورسوله المخصوص بالكتاب المكنون، والعلم المخزون، والسر المكتوم، وعلى آله وصحبه البررة الكرام، الهداة الأعلام، المهتدى بأنوارهم كما يهتدى بالنجوم.
पृष्ठ 61