قوله: (وَهِيَ خَاوِيَةٌ): في محلِ صفة لقرية.
قوله: (لَمْ يَتَسَنَّهْ): الهاء زائدهَ في الوقف.
قوله: (لَمْ يَتَسَنَّهْ): فاعلُه: الطعام والشراب أو أحدهما، فجعلهما بمنزلة شىء واحد؛ لاحتياج كل منهما إلى الآخر، ويحتمل أن يكون الشراب؛ لأنه أقرب، ويجوز أن يكون أفرد في موضع التثنية كقوله:
وَكأنَّ فِى العَيْنَيْنِ حَبَّ قَرَنْفُلِ. . .
قوله: (وَلِنَجْعَلَكَ): معطوف على محذوف تقديره: أريناك ذلك لتعلم قدر
قدرتنا، ولنجعلك.
قوله: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ):
العامل فيه: اذكر؛ لأنه مفعول به.
قوله: (لِيَطْمَئِنَّ):
الهمزة فيه أصل، فوزنه؛ يَفْعَلِّل وقد جاء: (اطْمأنَنْتُمْ) .
قوله: لـ " مِنَ الطَّيْرِ "،: مصدر طار يطير طيرا؛ مثل: باع يبيع بيعا، ثم سمى الجنس بالمصدر.
قوله: (يَأْتِينَكَ سَعْيًا):
يجوز أن يكون مصدرا مؤكدا؛ لأن الإتيان والسعى متقاربان.
قوله: (مثَلُ الذِينَ يُنفِقُونَ) أي: مثل إنفاق الذين.
قوله: (كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ):
نعت لمصدر محذوف؛ تقديره: إبطالا كإبطال الذي ينفق، ويجوز أن يكون حالًا، أي: مشبهين.
1 / 195