इब्न तैमिय्या हयातु
ابن تيمية حياته عقائده
शैलियों
3 - شرح مختصر ابن الحاجب: اعجب فيه جميع ائمه العلم، فقال فيه ابن حجرالعسقلانى: انه في غايه الحسن في حل الفاظه وتقريب معانيه.
مع خمسه كتب اخرى في الاصول.
وفى التفسير: له كتابان، هما: 1 - نهج الايمان في تفسير القرآن.
2 - القول الوجيز في تفسير الكتاب العزيز. وسمى ايضا ( السر الوجيز ).
وفى الحديث: كان اماما بلا منازع، وصنف فيه تصانيف لم يسبق اليها ولا نظير لها، وبلغت خمسه كتب، هى: 1 - استقصاء الاعتبار في تحرير معانى الاخبار: قال عنه في كتابه (خلاصه الاقوال في معرفه الرجال): ذكرنا فيه كل حديث وصل الينا، وبحثنا في كل حديث على صحه السند او ابطاله، وكون متنه محكما او متشابها، وما اشتمل عليه من المباحث الاصوليه والادبيه. وما يستنبط منه من الاحكام الشرعيه وغيرها.
2 - مصابيح الانوار: قسم فيه الاحاديث على الابواب.
3 - الدر والمرجان في الاحاديث الصحاح والحسان.
4 - النهج الوضاح في الاحاديث الصحاح.
5 - جامع الاخبار، او : مجامع الاخبار.
ولهذه الكتب الخمسه اعداء - سياتى ذكرهم - كانوا على الاظهر وراء اختفاء معظمها وضياعه ، ولعل الموجود منها الان هو الاول فقط.
وفى علم الرجال : له اربعه كتب، ومثلها في علم النحو، وفى المعقول والحكمه: اربعه وعشرون كتابا، وفى الكلام والاحتجاج: ثمانيه وعشرون كتابا، وكتب عديده اخرى متنوعه لم يضبط عددها. علما ان قسما كبيرا منها مفقود ولم يوجد له اثر!.
قالوا فيه :
هو عند الاماميه شيخ الطائفه في عصره، العلامه على الاطلاق، ولم يتفق هذا لغيره، واطلق عليه في عصره ايضا آيه الله، وكان هذا نادرا ما يطلق على احد.
قال فيه معاصره ابن داود صاحب (الرجال): هو شيخ الطائفه، علامه وقته، صاحب التحقيق والتدقيق، كثير التصانيف، انتهت رئاسه الاماميه اليه في المعقول والمنقول.
पृष्ठ 110