============================================================
وانشد ابوعمرو: أعطى أخا عمرو جديا ماتطا ولو بغى أقطاه تيسيا قافطا (4)171 ولسقاء لبنا عجالط(1
وذكر أبو عبيدة: ان اللبن اذا ذهب عنه حلاوة الحلب، ولم يتغير طعه فهو ، (سامط) ، فإن أخذ شيئا من الريح فهو (خامط) و(القارص) لبن نيحذي اللسان، ويقال : لبن (أخرس): أي خاثر لا يسمع له في الإناء صوت لغلظه، وقوله في (يجزمه) : أي في سقائه، وجمعه مجازم، وجاء في اللسان (عجلط): (في تخرمه) ولعله من مسخ النسخ، ورواية التاج كروايتتا (1) : الماقط : الشديد والمقط الشدة؛ ويقال : قفط التيس المعزاة وقمطها إذا نوى عليها وسفدها، وكذلك الطائر : عن ابن الاعرابي.
ك) من باب الثاء والجيم : العشمثم والعججم، قال ابو القاسم الزيخشري في كتابه الفائق : العشثم : الجل الشديد القوي) والعججم مثلكه انتهى: 5ك) من باب الثاء والجيم : فشأت الماء الحارة بالبارد أفثؤه فشيا: سكنته، وفثجته أيضا بالجيم فشنجا: سكنته، حكى ذلك كراع في المجرد من تأليفه .
(*ع) ومن باب الثاء والجيم أيضا : قال ابن المكرم ل (يجر) : وفي نوادر الاعراب: ابجاررت عن هذا الآمر وابتاررت: أي استرخيت وتثاقلت.
============================================================
الثاءوالحاء1 يقال : نقثت العظم أنقثه نقثا ، ونقحته أنقحه نقحا : ،4) إذا استخرجت مخه (1) ؛ اليزيدئ : شاة حانية وشاة ثانية : إذا لوت عنقها من ز4)
غير مرض، وقد حنت تحني وتحنو، وثنت تثني لاغير(2،.
(1) الثاء لثويتة، والحاء حلقية تباعدا مخرجا، واتحدا صفة، وذلك من مسوغات الابدال (2) ل (نقح) : ونقح العظم ينقحه نقحا وانتقحه: استخرج خه، والخاء لغة (3) ثانية : من ثنيت الشيء : إذا حنيته وعطفته وطويته ، والعامة في الشام تلفظ الثاء تله كما تلفظ الذال دالا لصعوبة الإخراج عليها.
() أبو المعاني محمد بن تميم البرمكي في المنتهى: ثطا بسلحه وعطا به ونطأ به : إذا رمى به الآرض انتهى.
अज्ञात पृष्ठ