(1) وفي لسان العرب (طنن) الإطنان : رعة القطع يقال : ضربته بالستيف فأطنذت به ذراعه وطنت، تحكي بذلك صوتها حين سقطت؛ ويقال : ضرب رجله فأطن ساقه وأتنتها وأطرها وأترها بمعنى واحد..
(2) وفي اللسان (سكر) : وسكرت الريح سكورا وسكرانتا: سكنت بعد الهبوب ، وليلة ساكرة : ساكنة لاريح فيها، واستشهد بالبيت الثاني ؛ أبو زيد؟
(3) والشاهد في ديوانه بنصه (صادر: بيروت) ص 34؛ وبعدهما:
كأن أطاول شوك السيال تشك بها مضتجعي شاجرء أوه رجل ب* فعنها وأعيت بها أختنها الغابره
============================================================
53 والزور والزون : كل شيء عبد من دون الله تعالى ، 11 قال الراجز ، هو الأغلب(1) : و(1)
308 جاؤا بزوريهم وجثنا بالأصم
3-99 شيخ لنا معاود ضرب البهم ~~واستشهد بهذه الآبيات الأربعة الجو اليقى في شرح أدب الكتاب 328)، ويروي صدر البيت الأول (غ الدار) جدلت بدل (خذلت) ورواية التهذيب: جذلت على ليلة ساهيره فليست بطلق ولا ساكره ودواية المعاهد للبيت الثاني (. من طولها وليست.0)؛ وسبب هذا الشعر أن أوسأ صقط ليلة عن ناقته بين (شرج) لعبس ، و (ناظرة) في أرض بني أسد، فاندقت فخذه وسرحت النافة ، فبات يشكو في الظلام الآلام ، والقصة بتمامها في شرح أبي منصور الجواليقي رحمه الله، (1) كذلك عزاء ابن منظور في لسانه والجوهري في صحاحه (زور) مستشهدين للزور بالشطر الأول من الشاهد، ويعقوب في إبداله (65) أيضا ، وقال ابن برتي قال أبو عبيدة معمر بن المثيى : إن البيت ليحي ابن منصور وآنشد قبله: كانت تميم معشرا ذوي كرم غلاصمة من الفلاصم العظتم ماجبثوا ولا تولوا من أمتم قد قابلوالو ينفخون في تحم جاؤا بزوريهم وجثنا بالاصم شيخ لنا كاللثينث من باقي ارم
شخه لنا معاوده ضرب البهم
============================================================
अज्ञात पृष्ठ