ودحمه يذحمه دحما؛ إذا رماه به؛ (3) اش اهذ اى ر قال اللخياني : إنه لكريم الخير والخيم أي الخلق(1) : (1) والحرفان في اللسان بهذا المعنى) وليس فيه من أقوال الأثمة مايشير إلى التعاقب بينها (2) وفي ل (طحر) قال ابن سيده : وقوس طحور ومطحر: إذا رمت بسهها صعدا فلم تقصد الرميية، وقيل هي الي تبعد السهم قال كمب بن زهير: شرقات بالسم من صلتبي وركوضاء من السراء طحورا وفي ترجمة (طحم) منه جاء: وقوس طحوم سريعة للهم) الاصعي: الطيحوم والطحور: المدفوع، وفرس طحوم طحورة بعى واحد (3) ابن سيده: الخبم بالكسر الخلق، وقيل : سعة الحلق، وقيل الأصل،، فارمي معترب ، لا واحد له من لفظه، والشاهد على أن الخيم هو الاصل قول حاتم الطائي أو (سليان بن المهاجر) : و من يبتدع ماليس من خيم نفسه يدعه ويغلبنه على النفس خيمها وفى معرب الجواليقى : والخيم الطتبيعة قال أبو عبيدة : هي فارسية =
============================================================
وقال أبو نصر : أصابه رش من حمى ومس من حمى: ) وهو إسارها قبل أن تظهر(1).
- معربة، وقال مثل ذلك ابن دريد في الجمهرة 3/ء24، ثم قال العلامة أحمد محمد شاكر محققى المعرب نفر الله وجهه، ونحن على رأيه: والظاهر أن الكلمة عربية من الحية، وهي بيث الأعراب المعروف ، فلامنهم يقولون : خيئم بالمكان اي أقام .
(1) وجاء في ل (مس): ووجد مس الحمتى أي رستها وبدأها قبل ان تأخذه وتظهر . وقال الفراء : أخذته الحى بوس : إذا ثبتت في عظامه . وفي ترجمة (مس) ووجد مس الحمتى أي رستها وبد أها؛ وقوله: (وهو إسارها..) لعلته يريد: وباطها لصاحبها قبل ظهورها، لان (الإسار) هو رباط الاسير، فالحمتى تفتر المحموم قبل ظهورها وتوبطه بفراشه ، فالري إذن هو مايستيه اطباء العصر بدور الحضانة.
============================================================
(2 - الراء والنون 1ه اياو :214 يقال : أطر الله يده وأطنها الله ! أي قطعها، وقذطرت ا-0(1)، يده وطنت: اي ندرت(11؛ 5 اي امد -1 (2) يقال : ريح ساكرة وساكنة بععنى واحد (1)، قال أوس
: (4) ابن حجر (1) :
اما 207 خذلت على ليلة ساهرة بصخراء شرج إلى ناظره ر 1 في طولها فليست بطلق ولا ساكره ا: بزاد ليالي
الراء والنون ذلقيتتان يجمع ببنهما الجهر وأنهما بين الشدة والرخاوة، مع الانفتاح والاستفال مما سوغ بينهما الإبدال.
अज्ञात पृष्ठ