हुदूद फी इल्म नहव
الحدود في علم النحو
अन्वेषक
نجاة حسن عبد الله نولي
प्रकाशक
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
संस्करण संख्या
العدد ١١٢-السنة ٣٣
प्रकाशन वर्ष
١٤٢١هـ/٢٠٠١م
शैलियों
व्याकरण और संरचनात्मक अध्ययन
आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
हुदूद फी इल्म नहव
शिहाब उब्बधी d. 860 AHअन्वेषक
نجاة حسن عبد الله نولي
प्रकाशक
الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
संस्करण संख्या
العدد ١١٢-السنة ٣٣
प्रकाशन वर्ष
١٤٢١هـ/٢٠٠١م
शैलियों
١ الفاعلُ عندَ أهلِ العربيةِ: كلُّ اسمٍ ذكرتَه بعدَ فعلٍ وأسندتَ ونسبتَ ذلك الفعلَ إلى ذلك الاسم، سواء فعلَه حقيقةً نحو: "قامَ زيدٌ" أو فعلَه مجازًا نحو "نَبَتَ الزرعُ"، "واشتدَّ الحرُ" أو لم يفعل شيئًا نحو: "ما قامَ زيدٌ" وهو مرفوعٌ بفعلِه. (اللمع ص ١١٥، وشرح ملحة الإعراب ص ١٥٥ - ١٥٦) . ٢انظر: (شفاء العليل في إيضاح التسهيل للسلسيلي١:٤١١ والتعريفات للجرجانيّ ص ٢١١، وشرح الأشمونيّ ٢: ٤٢، ويرى ابنُ يعيش أنَّه لا حاجةَ للاحتراز من ذلك، لأن الفعلَ إذا أُسْندَ إلى المفعولِ نحو: "ضُرب زيدٌ وأُكرم"، صارَ ارتفاعُه من جهةِ ارتفاعِ الفاعلِ. إذ ليسَ من شرطِ الفاعلِ أن يكونَ موجدًا للفعلِ أو مؤثرًا فيه (شرح المفصل ١: ٧٤) . والعبارة من "والجوازم" إلى هنا ساقطة من ب. ٣ يُقصدُ بالعواملِ اللفظيةِ الأفعالُ والحروفُ التي تختصُّ بالمتبدأ والخبرِ، فأمَّا الأفعالُ فنحو كان وأخواتها. والحروفُ نحو إنَّ وأخواتها، وما الحجازية (شرح المفصل ١: ٨٣) . ٤ انظر: اللمع: لابن جنيّ ص ١٠٩، وشرح التحفة الورديّة ص ١٣٩، والتبصرة والتذكرة ١: ٩٩، والتعريفات للجرجاني ص ٢٥٢، والهمع ١: ٩٣، وشرح الأشمونيّ ١: ١٨٩) .
1 / 468