141

في تلك الحدائق التي جمعت شملنا

بعد سنوات مظلمة ومخيفة؟

هنا على أنهار العالم الأقدس القديم.

لا بد أن أقول هذا، كانت نظراتك

تشرق بالخير، عندما التفت في مرح

إلى الآفاق البعيدة،

أنت أيها الإنسان المنطوي أبدا

بمنظرك العابس على الدوام. كم انسابت الساعات؟

وكم هدأت روحي عندما أيقنت

أنها لم تكن بعيدة عنك؟

अज्ञात पृष्ठ