============================================================
صيح يوذ من لسان المثوبى المرشد الى الحق في وقته وزمانه لا يحتفى في د ك يمچرد قوله دون مايحشهم من حقيقة اشارته وقحله ولا ييحتمد في ذلك الاعلى مايقرره في وقت انفصاله ودقيقة انتقاله والاققد ينض على اشياء تقتضيها الحكمة في وقت وتوجبها السياسة في حال ثم بنسخها 5 قي مقام اخروكل ذلك يحسب الأضلح في ارشاد الغلق على قد رمنازلهم و طبقاتهم فعيون الخفاش لاتشبت لضوء النهارفضلاعن ان تثيت لضوء الشمس الذيى يبهرأعين التظار ومن اعظم الدلأئل على صحة النص ان كل من يقول بالاختيارفى الامامة ازاخوطك على ذلك وطولب بشرائط الاختيار وهن دليله وضعف تعليله وليجأ الى ادعاء النص وانتحاله 10 فيتاتحد صحة النض بان كل من اباه اذاحوقق عليه لجأمضطرااليد و الدين قالوابا لاختيارمتى رامواعليه استد لا لا وتكلقوا فيه مقالا سليه الحق نوره وحلع عند التوقيق لياسه يموهون محالهم ويأبى الاافتضاحا وبسترون ضلالهم ويأبى الااتحشافا وبنسبون اقا ويلهم الى الكتاب العزيز وينقضهاتتزيله وتأويله وبيند وتها الى رسول اللوصلى الله عليه واله قتدنعهاستته وتدحضهاماته وحسيك التياء القائلين بالاختيارالى التص بانهم افاضايقهم العرب في استحقاق الامامة من عفت حجة
पृष्ठ 8