والخيل هو الذي لونه بين السواد والحمرة (1).
قوله: النعامة وفي قتلها بدنة
(2) هي من الإبل ما كمل له خمس سنين ودخل في السادسة، ولا فرق بين الذكر والأنثى.
قوله: فض ثمن الشاة(3)على البر
فيفض ثمن الشاة على البر ويطعم عشرة مساكين إن وفت القيمة بذلك، وعلى الأول قيل (4): يستغفر الله تعالى ولا شيء عليه. والأقوى وجوب البدل العام للشاة، وهو إطعام عشرة مساكين لكل مسكين مد، فإن عجز، صام ثلاثة أيام.
قوله: والأبدال في الأقسام الثلاثة على التخيير
الأقوى أن الإبدال في الثلاثة على الترتيب، وكذا في البقرة الوحشية وما في معناها والظبي.
قوله: وقيل: على الترتيب، وهو أظهر
(5) قوي.
قوله: فلكل بيضة بكرة
البكرة: الفتي من الإبل (6).
ص 176 قوله
أرسل فحولة الإبل في إناث.
أي الإناث بعدد البيض، أما الفحولة فيكفي منها ما جرت به العادة.
قوله: فإن عجز، صام ثلاثة أيام
بمعنى أنه مع العجز عن الإرسال يطعم عشرة مساكين، وإن عجز، صام ثلاثة أيام.
قوله: والقبج
بسكون الباء هو: الحجل.
قوله: والمخاض
(7) ما من شأنها أن تكون حاملا.
قوله: فما نتج كان هديا
الأقوى أن فيها بكارة من الغنم؛ لصحيحة سليمان بن خالد (8).
पृष्ठ 82