119

हफ़नत रिह

حفنة ريح

शैलियों

مدام زعرور :

علتك يا أم ظريف أنك لا تفهمين لا بالمجوهرات، ولا الغراميات، ولا التجارات. (فيما هي تفك تنورتها، يباغتها اللحام، فتصرخ وترجع باقي الفلوس إلى جزدانها.)

اللحام :

أين حبيب القلب وجيه؟ هذه هدية له.

أم ظريف :

من أنت؟

اللحام :

أنا اللحام توفيق، أنسيتني؟

أم ظريف :

أين شواربك؟

अज्ञात पृष्ठ