============================================================
اي : كنت قبل هذا آسى وأتأسف عليك لما كان في من العقل ال والميزه فاما الان وقد تناهى بي الأمر الى أن لا أغفل أمري ولا أجهل حالي فانما تأس مي على ما فقدته من عقلي، يؤكد هذا قوله بعده* ونيه: وشكيتي فقد البقام لأنه قد كان لما كان لي أعضاء(15) فطهرد انه يشكو فقد السقام ومحصوله انه يطلب أعضاءه لا سقنها وبيها: سيم الليالي أن تشكك ناقي صدري بها أفضى أم البيداء(16) فييتسند سندا في نها 1 ر17) اسآدها في المهمه الانضاء( أي . من عادة الليالي أن توقع لناقتي التشكك في أصدري أوسع ام البيداء وقال: أقضى وهو يريد آشد افضاء فجاء به على حذف الزيادة في الماضي وهو أفضى يفضي، كقول ذي الرمة: فماشتحرقاء واهينة الشكلى سقى بهما ساق وكا تبللا باضيغ من عينيك للماء كلما تبينت رسننا أو توهمت منزلا(18) (18)7
(15) شرحه في الفسر 70.
(16) شرحه في الفسر 77 والواجدي 194 وتقله حرفيا باكتبير في كتابه تنييه الادينب 8 وبليان المعري في مبختصره6.
(17) شرحه في الفسر 78 وهو حرفيا في الواضح للاصفها ني 30 ..
(18) البيتان في ديوان ذي الرمة 755 مع اختلاف في الرواية 29
पृष्ठ 31