============================================================
الفقه ماظنوابهم وخالفوا أمرهم وبدلواما رنبوه لهم، فتعدواحدودهم وعدلواباخرين عن الواجب لهم، فضلوا واضلواكثيراوضلواعن سواء السبيل . ولوامتثلوا آمر وليائهم وسلكوا بالامفسبيل ماحدوهلهم لاستقاست1 الاحوال ولم يكن لهؤلا، ولالغيرهم فيماقيل لهممقال . هذاقولهاعلىالله قدسه .
فاولها على رسم الدعوة الهادية سلام الله على صاحبها، بعدالكتاب المذكور في آخرالفصل الثانى : كتاب الطهارات* سن تصانيفسيدنا القاضى النعمان بن محمداعلى الله قد سه ورزقناشفاعته وفيه ثلاثة كتب : كتاب الطهارات وكتاب الصلاة وكتاب الجنائز .
مكتاب "دعائم الاسلام في الحلال والحرام والقضايا والاحكام"2 عن الاسام الحعزلدين الله امير المؤستين عليه السلام . وسبب تأليفه كماورد في السبع السادس من كتاب "عيون الاخبار" انه حضرالقاضى النعمان ابن محمداعلى الله قدسه و جماعة من الدعان عند اميرالحؤمنين الحعزلدين الله عليه السسلام فذكرواالاقاويل التى اخترعت والمذاهب والاراء التى افترقت بهاقرف 12 الاسلام ومااجتمعت وما اتت به علمائها وابتدعت و تساست اليه من العلما بغير برهان ميين وادعت فذكر اميرالمؤمنين المعزلدين الله عليه السلام فيمارواه آبائه الطاهرون: لتسلكن سبيل الاسم قبلكم ذراعا بذراع وباعابباع حتي لوسلكواخشرم دبراسلكتموه. ثم ذكرلهم المعزلدين الله عليه السلام: اذاظهرت البدع في استى فليظهر العالم علمهوالا فعلبه لعنةالله . ونظرالى 2 القاضى النعمان بن محمد"رض" فقال:انت المعنى بذلكثفى هذا الاوان يانعمان م اسره بتاليفكتاب "الدعائم" واصل له اصوله، وفرع له فروعه، وآخبره 2- الف وب : لاستقاسة. ايوانف : 222 الذريعة2.2- وايوانف:20) اين كتاب در مصر بكوشش آصف بن علي در1032دردو مجلدچاپشده است.
पृष्ठ 44