दुरर अल-उकूद अल-फरीदात फि तराजिम अल-आयन अल-मुफीदत
درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة
शैलियों
============================================================
، سم الله الرخمل الرهم رب ير وا هن ا الله -11
خثمبان يعد الني خو اللابى وعر مم عداه وضب بسايرهم آبا لا مقدة ومد{1 وجللهر السمع والابصار والافين لعلم يكرون وامنظفهم في لمهنه ينظر كيف يمذون اتامهم جيلا بعد چيله داستعرم فيلا فى اثرقبيل البنما ناول لثا في تصمه مواعط وعبراه وجى الاخر للمتقدم ذكرا ويشر خبراد كى رعوي الفطن عن فعل مايدم وبشقح : وبيتدي الاربيب بما هوالاحسن مزالا خلاق والاصلح حتياذا اشمنت اماد الحياة اله يبا وزالت : واقترت مراللايق الاه وحات * حشهر جميا البده واقامهم كافة بين اسئه ليجز ي النين اسآرا بما علوا وتغري الذينا حنوا بالحشيى احتا حمد الايبلع العايه و ان استقصى ا تصاهه ولايد رن لحاسب وازوقق ستامه واشد ن اله الاله وحع لا شرك له ولا متبلء ولاساند له تتالي غن المعا ند والعيرء وانهد ان بجراتبه وروله وبيه المصطني وخليله. صلى الله عليه وعلي اله وضحابته، واذ راحبه وساير اها طاعتد موسلم وترذ دكرم لقساب نا فى مانا هزت من سنم العمر الخخين حتي قدت معطه الاضحاب والاقيبنء فاتتد حزيي لفناد صحمر وتنعض عيخى مر ابعاهم نعزت الففس عز لقآيمهم تبدكا رهحر: ووفتربا عزشاهقه باسنمتاع احارهم، واسليت ما حضر نى من انبايهم فوهة الكاب: وبمينه در رالعقرد نزير في تزاجم الا مبن ير المهناع. وهو ويالمحتيقه ذكري معاهد الاحاب. وتذك عمد الشخة والامجه وكه تسكه از يره ز متر ايل نجم، وعت يه التاد مجقم، وهمنى رمم يد ركت فى نعمته* وسمتن واياهم با تخلود مع الا برار بيحشده : منه وكربه وفى ذلل اقرلس فقدت لهمريي كا ماكان لى تحلور واوحشمنى قوم بهم كان لي شخا لا غايب وو التاس ارجو قا ومهه ولا زاير همى نزورته تجلو بلا جاحب ارجو كدنع كريعة ، اذاع الاياو بمنا عطبه عهاب ولامست بالاي رهو مرشده ولا منجد بانجاء قد ريه بمشلو يلافارج ينالمعت بآنه دنچا رحو ما هن يه العا ولر بق ين مبده رميانة لذبها يشسي رعتع الشلد: وندأعر تنت ننرهن اللو حلة وملت لنا الباب جتر وانجهلو وصار نهرابه شضلى وكما علي قرايد علرلست مرشنلا؛ ان خلو نطورا يرام كاتب لوزايد تصحةا قد * نا النعقل والنقشا- داربه تدلر مدريجانع بتركوايه ننى دعن همه شلو وتم از راى بد ذلك ان اجمع ختا رمزاه ركته سو اثاب عواد رابپيه مزاها يصرى كان آوعيرها منابلداز المقدمة من المجلد الأول من النسخة ج
पृष्ठ 52