80

ومني بدا لي ما علي لبسته ؛

وعني البوادي بي إلي أعيدت

472

وفي شهدت الساجدين لمظهري ،

فحققت أني كنت آدم سجدتي

473

وعانيت روحانية الأرضين في

474

ومن أفقي الداني اجتدى رفقي الهدى

ومن فرقي الثاني بدا جمع وحدتي

475

وفي صعق دك الحس خرت ، إفاقة

لي النفس قبل التوبة الموسوية

476

فلا أين بعد العين ، والسكر منه قد

أفقت ، وعين الغين بالصحو أصحت

477

وآخر محو جاء ختمي بعده

كأول صحو لارتسام بعدة

478

وكيف دخولي تحت ملكي كأوليا

ء ملكي وأتباعي وحزبي وشيعتي

479

ومأخوذ محو الطمس محقا وزنته

بمحذوذ صحو الحس فرقا بكفة

480

فنقطة غين الغين ، عن صحوي ، انمحت ؛

ويقظة عين العين محوي ألغت

481

पृष्ठ 80