سنة إحدى عشرة وسبعمائة
عزل عن دمشق قراسنقر المنصوري ولله الحمد بكرية المنصوري الذي كان مجردا بحلب
وولى العذراوية شرف الدين حسين بن سلام لرواح سليمان الكردي مع قراسنقر
وولى نظر المارستان النورى أيضا ابن خطيب المصلى لرواح ابن الحداد أيضا
وأعطى الصاحب نجم الدين 15 والبصروى إمرة وخلع عليه لها بزى الوزراء
ووزر بمصر أمين الملك أبو سعيد المستوفى الذي أسلم عوضا عن بكتمر الحاجب
وولى حمص بيبرس العلائي
وأعيد إلى القضاء ابن جماعة
وجعل الزرعى قاضي العسكر مع تدريساته
पृष्ठ 57