============================================================
ي آدنيها خشبة عظيمة ، يحملها اثنان آمامها واتنان خالفها (22) وعليها منديل . وجاء صاحب بلچيب فقال: "اياسيدي مر بهذا فليتسم بين آصحابك ! تم كشف عنها فاذا هي مملوءة دنانير ، فان عبد العزيز أن ت يقبلها ، وقال : اجعل هذا فيما ينوبك من خراجك وبلغ ذلك آم البلهيي ، وكانت عجوزا ضعيفة كبيرة -4 فاقبلت إلى عبد العزيز فقمالت : آيها الامير ! ما أدري اجتنا لتسرنا وتسر صديقنا وتسيء عذونا بنزولك عندنا ام جيتنا لتشمت عدونا وتغيظنا ؟ فقال : بل جيتلأسركم وأسر صديقكم . قالت : فلم ترد دديتنا علينا:) قال : إنا كرهنا آن نحملكم مؤونة . قالت : والله ما يضرنا هذا إن أخذته ولا ينفعنا إن تركته . وإن عندنا لما يغنينا عنه .
فعزمتعليك إلا ما آمرت به فيتسم بين أصحابك" فامر ه فتسم بينهم حفنا . فعمهم اجمعين .
111) ولما دخل الرشيد بالله بزوجته زبعدة أم جعفر
ابسه جعمر بن ابي جعغر المنصور بالله - في قصرد المعروف بالخلد ببغداد ، في سنة حمس وستين ومية وكان ابوه المهدي بالله زوجه بها ، وهي ابنة أختيه ، وبنت عم هارون الرشيد ، استعدلها ما لم يستعد لامرآة قبلها من ر1) ص " بلغيت" خل
पृष्ठ 91