============================================================
فان الله يقيل التوية حن عباره ودنيان بين المقصر والغالى فان كنت قد اسلفت ذتوبا قاتك من الاسلام لعلى خيير كتيير استغفر الله وشى البه وأقلل من هذأ البكاه عصمنا الله واباك قنهم مأ شغلت به نفسك فقال الرجل عسى قلب المكن من قوادى ترف لتوان شاعة عاذليه فقال سفييان اللهم أعذنا من الخور بعد الگور ولا تصلنا بعد اق هديتتا اعرب عزب الله باك وقلل ابراهيم بن الفرج مر خليل التاسك بغرفة مختد الموصلى الشاعر وهو ل يعرقه فسمعه بقول أسات ود أحسن وجئناد هاريا وأتى لعبد غير مولاه مهرب فوقف اللبل ومخسلد بردد الييت وييك والخلبل بسبك معه تم ناداء با قائل التبير عد يا ساتل الفضل زده فقال مخكد نعم وكرامة يا ايا محتد غرال إذا قئكته ولشمته رشفت له ربقا من الشهر أطيب فقال التنيل سقاك الله ميما وغساقا تر قال النهم لا بواخذق بهدا 10 الوفف ومسى وخج عمر بن للنقاب بوما قاذأ جوار بضربن بلاف ويغتين وبقلن تغتين تغتين قلتهو خلقنن قعل يضرب روسهن بائدرة ويقول كقبتن كذيتن فاخرى الله شبيطافا مى هذا البكن وقال بحض التعيدين كنست اماتى بعض الصوضية بيين بسانين البصره فمتا ضاريب طتبور بقول يا صباح الوجو ما تيصفوتا انستم زدتم الفلوي فتونا كان فى واجب الخفوق عليكم ان بليتا بكم بآن توحموتا ه2 9 با 5 وعدنا :0 12 88ه
पृष्ठ 47