النص المحقق 57 لقص الجيي 1 ااا لس ميكح لكلل لا ب ب ب ست فلما أن كان الأمر كذلك جاء الحسد ثم نشأ عنه الغضبء» ثم نشأ عنه الحقد ثم أتتج الأمر المقاطعة والمدابرة المنهي عنها بقوله صلى الله عليه وسلم: " لا تحاسدولء ولا تقاطعواء ولا تدايرواء وكونوا عباد الله إحوانا"» وقوله تعالى: دس رو هسك ا 0000 ىم الى 00 59 ع « وتعاوثوأ عل لير ولتفوئ ولا تعاونوا عل الإنم ولعدون 4 000 10 .
فالاشتغال بالتقاطع أوالتدابر بواسطة الحسد من المعاونة على الإثم والعدوان» وأي فقه وأي فقر© لمن خالف الله ورسوله وشاقهما أو 8 ور 11 2-2 حادهما؟!7””©: قال تعالى : « من يطع آلرسول فقد أطاع آنه 4 *”: وقال جل ٠. سك يروي اس وم ل د ومهه ون وه مر (679 رمع 2< ارم >
وعلا: « ومن يماقق ألرسول من بعد ما تبين له آلهدئ ””" ويتبع غير سبيل مدوام ار 1 رام # عد
لمؤميين موه ما تو ونضله- جهنم وساءت مصررا هم 4 777 وقال11”* : « ومن يشاقق اله ورسولهء فإرى أله شديد العقاب » **0) وقال جل ثناءه وتقدست أسماءه: < إن الذين ححادون الله ورسولهد أولتيك فى الأدلين © + 33
2 عور دودو رو كو ل اليم ل مر مك اس وام مه 2 ع8 وقال: « الم يعلموأ أنه من منحادد الله ورسولهء فأرن لهم كار جهنم خدا فيا تللكت الخرئ العظيم بم 6*9 ولمحادد هو المشاقق فكيف (374) ولا تعاونوا على الإثم والعدوان: ساقطة في ظ .
(375) المائدة: 2.
(376) ع: وأي فقر وأي فقه .
(377) أوحادهما: ساقطة في ع .
(378) النساء: 80.
(379) ظ: إلى قوله: مصيرا.
(680 النساء: 115.
(381) وقال: ساقطة في ع .
(382) الأنفال: 13.
(383) المجادلة: 20.
(384) التوبة: 63.
अज्ञात पृष्ठ