ورأينا ثم وجهًا مليحًا ... فوجدناه حجة للذنوب
وقع المعتز تحت دعاء بإطالة البقاء: كفى بالانتهاء قصرًا.
وقال: من كان عاقلًا لم يستشر إلا عاقلًا.
قال طاهر بن الحسين لأحمد بن أبي خالد: إن الثناء مني ليس برخيص، وإن المعروف عندي غير ضائع، فتعينني عند أمير المؤمنين؛ فتلطف له عنده حتى قلده خراسان، فلما خرج إليها أرسل إلى أحمد عشرة آلاف درهم.
قيل لفيلسوف: ما بال الثمرة غشاؤها هو المأكول منها والنواة في جوفها، والجوزة بخلاف ذلك؟ قال: لم يكن العناية بما يؤكل من حال الأكل، وإنما كانت العناية ببقاء النوع، فحفظت النواة بالغشاء والجوزة بالقشر.
قال ثعلب: حدثني عبد الله بن شبيب قال: كتب إلي بعض إخواني من البصرة إلى المدينة: أطال الله بقاك كما أطال جفاك، وجعلني فداك وإن جازني نداك: الوافر
كتبت ولو قدرت هوى وشوقًا ... إليك لكنت سطرًا في كتاب
1 / 76