سأكتمه سري وأحفظ سره ... ولا غرني أني عليه كريم
حليم فينسى أو جهول فيتقى ... وما الناس إلا جاهل وحليم
لقي عبد الله بن عمر صديقًا له فقال: إني لأغيب عنك بشوق، وألقاك بتوق، فسمع أعرابي كلامه فقال: لو كان كلام يؤتدم به لكان هذا.
لأبي دلف: الكامل
إن المكارم كلها حسن ... والبذل أحسن ذلك الحسن
كم عارف بي لست أعرفه ... ومخبر عني ولم يرني
أحتبس المعتز عبيد الله بن عبد الله بن طاهر للمنادمة، فلما غنت شارية، ولم يكن سمعها قبل يومه، قال له المعتز: كيف ما سمعت؟ قال: يا أمير المؤمنين، حظ العجب أكثر من حظ الطرب.
شاعر: المديد
قد وجدنا غفلة من رقيب ... فسرقنا لحظة من حبيب
1 / 75